تاريخ النشر: 1383هـ ، 1963م
عدد الصفحات: 174 ص؛ مقاس 24 سم
المستخلص:
إن الشعر العفيف النظيف يبقى مع مرور السنين مثل الذهب، يحفظه جيل بعد جيل، فتبقى تلك الأشعار الجميلة التي تخاطب العقل ساكنة وسط القلوب، وبارزة في العقول، ويحلو ترديدها، والشعر هو الناطق والمتحدث عن هموم الناس وقضاياهم. وقد تناول ديوان(عودة الغريب) لمؤلفه طاهر بن عبد الرحمن بن محمد زمخشري عدد من القصائد المتنوعة. ومن تلك القصائد : أولاً : ألحان وتضم : صوت الحياة، غنوة، نداء المجد، ذكريات الأمس، الحياة، الوفاء، الفجر، النسيان. ثانياً : رباعيات وتضم : رأي من الشعب، النجمة العذراء، جميل الصبر، الإحسان، معادن، استفهام. ثالثاً : إليها وتضم : لم أيأس، إلى صخرة، إلى يراع، إلى الربى، إلى نافذة، إلى الرؤى، إلى خيال، إلى موعد، إلى نجمة، إلى سراب، إلى نفسي. رابعاً : ألحان مُغتربة وتضم : في دروب الحياة، سأظل، رباه، جبل الأحلام، دعاة السوء، خان آل، مغزلي، صباح الخير، إلى رجاء، رسامة، مُناجاة وسادة، همسة، مات الهوى، رسائلي، عودة، مُعابثة، إليك. خامساً : في الغاب وتضم : منى نفسي، في الغاب، ليتني، زفرة، مع الفراشة المرحة، في الطريق، لا تخافي، رؤى العيد، أفراح عيدي، بسمة الأماني، مع النجمة العذراء، طيف ملثم، مجلى الثريا، خلف المواعيد، إلى اللقاء، تحية شاعر، جهادك مبرور، المودات لا تموت.
