يا أعذب الحُبِّ..
نبضي، كاد يُسكته.. صوت
الأنين، ومن نجواك ينتظمُ
***
حسبي من
الحُبِّ، أنِّي بالوفاء له.. أمشي
وأحمل جُرحًا ليس يلتئمُ
***
وما شكوتُ..
لأنِّي إن ظلمت فكم.. قبلي
من النَّاس في شرع الهوى ظلموا
***
وهل يحسُّ..
ضياعًا من شدوتُ له؟!
والرَّجع ما زال للأطياف يبتسمُ؟![1]
[1] رباعيات صبا نجد ط1، 1973م/1393هـ، ط2 1980م/ 1400هـ
عدد المشاهدات 22